Monday 19 April 2010

I love Al-Couscous Altrbulsi

 
I love my Tripoli Couscous(Al-Couscous Altrbulsi)I just 
found an old blogging to me In The archive   about
  (Cooking the Perfect Couscous Articles and Photos by Victor Paul Borg)

Emm I cant` be sure of the chief If he was a Libyan  or not` because some of them in Libyan hotels are just Arabic, or they are from another Libyan cities.the Picture in the site  looks different to me ,because Every city in Libya cook The Libyan food by different way ,so that is why The Picture on the site  made me get some doubts.
I love to eat Al-Couscous Altrbulsi Couscous made by people Original from Tripoli.It has different test To me We re in Tripoli have Some Different types of couscous..
The Couscous with  full Vegetables or with fish *fish Couscous * we called in Tripoli (Couscous bel-hut). Or Onions Couscous and this one made only on Libyan weeding , Or Couscous By asloz (Plant appear only in the spring In Libya). or Couscous stuffed intestines of sheep meat (Alasban).. i am Just think That the chief  On The site is Libyan Jewish.
Cooking the Perfect Couscous Articles and Photos by Victor Paul Borg

Toni Senecal in Libya

 .Toni Senecal concludes her visit to Libya with a trip to the Souk. The traditional shopping district in Tripoli.

see The video to her trip 


Sunday 18 April 2010

قصيدة مدح طرابلس أو إطرابلس الغرب

 قال الاديب الفاضل الشيخ أحمد بن عبدالدايم الأنصاري الطرابلسي في قصيدته المشهورة التي أنشائها في مدح طرابلس الغرب ،رداً علي ماوصفها به العبدري في رحلته من أوصاف لا تتفق مع الحقيقة:

أري زمناً قد جاء يَقتنصُ المها*بلا جارح و الأسد في فلواتها
رأي القيضَ مُبيضا بمزبلة الحملي*فقال كفاني إنه من صفاتها
أتي أهله يَهوي وبشَر أنه *بربقة من ظِبيانها و مهاتها
فألقي قشوراً باليات وقد رمي * بدائه أرباب الحجي من نهاتها
كمن رام أن يُبري العليل بحية* وزارعِ شوك يَرتجي ثمراتها
ألا أيها التحرير مَه عن مَذمة *فما في الأواني بان من قطراتها

*****

طرابلسُ لا تقبلُ الذم إنها* لها حسناتٌ جاورت سيئاتها
إذا أمها من قد نأته بلادُه  وأوحشه* ذو أمرها من حُماتها
تطأمن عن نفس ومال وعشرة *ويضحي بعز ماثوي بِجهاتِها
فكم من دُيُور أخرجت وكنائس *وكم من حُصون حُوصرت بسراتها
وكم من بلاد للصليبيّ مركز *أحاطوا بها ليلاً فأفنوا طغاتها
وكم من جَوَارٍ للكوافر ضيقت* علي سُفُن الإسلام من نفحاتها
قد أضحت بمرساها أسيرةَ فلكها* وعسكرها في جيرها من حفاتها

*****

وكم من أُويسي بها ذي معارف* وكم من جُنَيديَ علي شرفاتها
بها فضلاءُ ما الفُضيلُ يفوقُهم* فوارس أنجادٌ وهم من حُماتها
قد اختارها الزروق داراً* وموطناً كذا ابنُ سعيد مُقتد بهداتها

*****

بها علماء عاملون بعلمهم *خمول عن الإظهار في خلواتها
ولم تر غَشا قط من جميع أهلها* ولا قسماً في بيعهم من جُفاتها
إذا حان وقتُ للصلاة رأيتَهم سِراعاً* و خلّوا الريح في عَرَصاتها
رويداَ فلا تعجَل بذمك للتي تباهي *بها الإسلام من غزواتها
بها ملك أندي من السحب راحة *وأرأف بالأغراب من والداتها
له همةٌ تعلُو لتأييد سنّة بحفظ *مبانيها و جمع رُواتها

*****

لعَمرُك تلقي سوء قصدك عاجلاً * وتسلبُ نورَ العلم من بركاتها
فتب وانتصح لله إن كنت عارفاً *ودع سوءَ ما أبديتَه من صِفاتها
فلا تهج أُمّا للثغور حنونة كفاها* مديحاً عدّكم هفواتها
ويكفي أهاليها من الفضل أنها *رباطٌ لمن قد قام في حجراتها

*****

فجاءتك ياقرقيٌ تسعي فراعِها * وكن منصفاً ثم اجِنِ من ثمراتها
وصل وسلم يا إلهي علي الذي نهي *عن حظوظ النفس مع شهواتها

----------------------------------------
نقلتُ هذه القصيدة بمجهود شخصي من كتاب
تاريخ طرابلس الغرب
التّذكار
فيمن ملك طرابلس وماكان بها من الأخيار

لأبي عبدالله محمد بن خليل ابن غلبون الطرابلسي

عني بتصحيح الكتاب
الطاهر أحمد الزواي
دار المدار الاسلامي
الطبعه الأولي
آذار/مارس/2004
-------------------
ملاحظة:
قد مر علي هذا الكتاب مايقارب مائتي سنة وهو في مهملات الكتب لا يعرفه إلا من له دراية بأسماء الكتب والمنشغلين بها.
حتي قام الأستاد الطاهر أحمد الزوي بتجميعه في هذه النسخة الجديده.
-------------------

Habush