Sunday 17 May 2009

eric lafforgue photographer in libya



Eric LAFFORGUE

is traveling until may 25

Produces travel photography as a freelance photographer and multimedia contents with his company “La Crea Multimedia”.

Works both digital and film.
Uses Hasselblad H3D-39, Canon 1Ds MIII, Leica M6.

Original signed prints and signed books are available for sale.

Contact : brigitte@lacrea.fr

Download my free I-Phone/ Ipod Touch Application!

More pictures on flickr














Friday 15 May 2009

سوف نبقي هنا

نشيد"سوف نبقي هنا"
د. عادل المشيطي

موطني يــا أنـــا

النشيد هذا جميل بس الغريب إن فيه لمسحة حزن خفيه
و تشعرني برغبة في البكاء

سوف نحيا هنا
سوف يحلو النغم
سوف نبقي هنا كي يزول الألم


One of My Favorite Photo


that I Took By my Canon `s Camera. Hope To see some Comments

Wednesday 13 May 2009

Lovely Tripoli

Tripoli my soul.. I made this Video for her. and i have choes the photos for famous old places in Tripoli,and i wrote on the phote the names to this places. Enjoy them.

Wednesday 6 May 2009

فندق الدروز أو مسرح‮ »‬البولتياما‮«

  • فندق الدروز أو مسرح‮ »‬البولتياما‮«‬
فندق الدروز أو مسرح‮ »‬البولتياما‮«‬

تم بناء هذا الفندق سنة 1654م بأمر من الوالي "عثمان باشا الساقزلي" يقع هذا الفندق بشارع سوق الترك رقم 112 وله مدخل آخر بسوق الحرير وكان يُعد من أضخم الفنادق بطرابلس حيث يتسع لـ100 غرفة.

أما تسميته بفندق "الدروز" فإنها تعود إلى نزول رعايا من الدولة العثمانية مبعدين من بلاد الشام في الفندق وكان سبب مجيئهم نشوب حرب طائفية بموطنهم حيث إنهم من طائفة الدروز وقد نزحوا إلى طرابلس عندما تم الإفراج عنهم.

عندما احتلت إيطاليا ليبيا تم تغيير اسم الفندق وأصبح يُعرف باسم "مسرح البولتياما" أي "عالم المسرح" قاعة هذا المسرح تتسع لحوالي 500 كرسي وشرفة وبه مدرج يسع لحوالي 300 كرسي.

لقد طالت يد الإصلاح والتغيير الفندق منذ العهد التركي ليتلاءم والعروض التي قدمتها عديد الفرق عليه وفي إشارة لجريدة "الرقيب" لصاحبها "الشيخ محمود نديم بن موسى".. تحت عنوان كبير "افتتاح تياترو البولتياما من جديد" كتبت تقول: قررت الشركة العمومية للمسارح بطرابلس إصلاح تباترو البولتياما الكائن بسوق الترك وتخصيصه لفرق الطرب العربية والشرقية وإعادته كما كان قديماً.. وستجلب له الفرق والأفلام المصرية وأسست به قهوة عربية بها أنواع المشروبات.

لقد كان إيجار الليلة الواحدة بهذا المسرح سنة 1936م (500 ليرة) شهد هذا المسرح عروض أكبر الفرق المسرحية والموسيقية والاستعراضية من مختلف الأماكن والجنسيات حيث قدمت فرق "الشيخ سلامة حجازي" مسرحية "شهداء الغرام" أو "روميو وجولييت" ومسرحية "هملت" و"عطيل" كذلك قدمت فرقة "جورج أبيض" للتمثيل بعض الأعمال المسرحية.. شهد كذلك مسرح البولتياما زيارة الأستاذ "يوسف وهبي" وقدمت مسرحية "انتقام المهراجا" الفنانة الكبيرة "فاطمة رشدي" أحيت ثلاث ليال عام 1938م على مسرح "البولتياما" قدمت خلالها مشاهد من مجموعة من المسرحيات وعدة أعمال غنائية والفصل الأخير من مسرحية "كيليو باترا".

مشرح البولتياما شهد تغييراً آخر سنة 1943م حيث حولته "شركة النصر للخيالة" إلى دار عرض شهدت عديد العروض السينمائية وكان أول شريط يعرض به شريط "انتصار الصحراء" وهو ناطق باللغة العربية بقي هذا المسرح إلى أن تمت تسميته فيما بعد بـ"دار عرض النصر" واتخذته أيضاً بعدها فرقة "المالوف والموشحات" كمقر لها وقدمت عليه عديد العروض بقيادة الفنان المرحوم "حسن عريبي".

عاد البولتياما إلى قاعة مسرح من جديد تستغله الآن "الفرقة الوطنية للتمثيل" كمقر لها حيث أجريت له بعض أعمال الصيانة البسيطة غير أنه يتطلب الإمكانات الضرورية حتى يستطيع مواصلة دوره كمَعْلم من معالم مدينة طرابلس وشاهد على الحراك الفني والثقافي في مدة من الزمن ليست قليلة كان هذا الفندق أو المسرح من أجمل فنادق المدينة وهو الآن أطولها عمراً.

المصدر:

كتاب الفن والمسرح في ليبيا- بشير عريبي

إعداد / الصالحين الرفروفي


oealibya