Sunday, 27 September 2009

Tripoli

Tripoli, or Tarabalus Al-Gharb (Tripoli of the West in Arabic), is the major city and de facto capital of Libya. The climate of Tripoli is Mediterranean with hot dry summers, cool winters and some modest rainfall. Weather can be variable, influenced by the Sahara Desert and the Mediterranean Sea which moderates daily temperature ranges. The old walled city of Tripoli, the Medina, is one of the classical sites of the Mediterranean.

Tripoli Port

The basic street plan was laid down in the Roman period when the walls were constructed on the landward sides against attacks from the interior of Tripolitania. The high walls survived many invasions, each conqueror restoring the damage done. In the 8th century the Muslim ruler built a wall on the sea-facing side of the city. Three great gates gave access to the town, Bab Zanata on the west, Bab Hawara on the south east and Bab Al-Bahr in the north wall. The castle, Al-Saraya Al-Hamra, occupies a site known to be pre-Roman in the east quadrant of the old city and still dominates the skyline of Tripoli. Any tour of the old city should begin at the castle, entered from the land side near Suq Al-Mushir.

It houses a library and a well-organized museum and has excellent views over the city from the walls. The Castle Museum is essentially concerned with the archaeology and ancient history of Libya. It covers the Phoenician, Greek and Roman periods well and has an expanding collection of materials on the Islamic period. The old city has several key elements worth visiting. The old city walls are still standing and can be climbed. The Harbour Monument stands at the gates of the old city on the edge of the former corniche road adjacent to the castle. There are a number of restored houses, consulates and a synagogue in the narrow streets of the old city. There are a number of interesting mosques including the Karamanli Mosque, the En-Naqah Mosque and the Gurgi Mosque both in the old town and adjacent to it. The best known of the Tripoli mosques is the Gurgi Mosque with its elegant architecture.

It was built comparatively recently in 1833 by Yussef Gurgi. If the travellerGurgi Mosque is the one to choose. Modern Tripoli spilled out from the tight confines of the old city as early as the 18th century and possibly before that. The main commercial streets lie in the centre. Most lead off Green Square in front of the castle. All street names are in Arabic but Libyans will assist in giving directions. Walking around Tripoli centre is straight forward. For a tour of the modern city on foot begin in Green Square and travel West along Sharah Omar Mukhtar to see the private business district. wishes to view just one of Tripoli's mosques, the

Turn round at the Tripoli Fair building and return to Green Square from which go due South down Sharah Mohammed Magarief towards the post office and former cathedral. From the post office square (Maidan Al-Jaza'er) either turn directly right to Sharah Tahiti and thence right again into one of the commercial thorough-fares with small Arab lock-up shops or go on past the post office towards the People's Palace and thence right to the harbor front and back towards the Green Square. This itinerary shows the best if the modern city.

اللغة الليبية القديمة

دلت الدراسات علي وجود سمات مشتركه بين اللغة الليبية واللغة الأكادية لغة العراق القديم وهو مايؤكد الأصل السامي للغة الليبية.ومن هذه السمات عدم وجود معظم الحروف الحلقية في كلا اللغتين كما أن نظام الحروف في اللغة الليبية مماثل لنظام الحروف في اللغات الجزرية خاصة الأكادية فضلاً عن التشابه في مجال التصريف وعدم التمييز بين التعريف والتنكير.
وتوجد عدة لهجات للغة الليبية والتي تعرف بلغة البربر ذلك أن أصحابها لم يصلوا إلي مرحلة من الحضارة تمكنهم من وضع قواعد للغة محددة وعلي الرغم من تعدد اللجهات إلا أنها تتشابه في تركيب الجملة (Syntax) والمفردات ،وهو مايبعث علي الإعتقاد بتفرعها من لغة واحده أصلية هي اللغة الليبية القديمة.
وتتميز اللهجة البربرية الحديثة بالبساطه والسهولة وهي لا يوجد بها أداة تعريف ،أما الضمائر الشخصية فتكون وفقاً لوضعها فيما إذا كانت منفصلة أو متصلة وهي في الحالة الأخيرة تستخدم كأداة للملكية.والفعل له تصريف واحد ويتكون جذره من حروف ساكنه.وتستعمل علامات في أوله للدلالة علي الزمن المضارع والماضي والمستقبل.ويميز الأشخاص في التصريف ببدايات أو نهايات أو الأثنين معاً.
والصفة تتبع الموصوف ،كما أن بناء الجملة إعتيادي حيث الفعل في بداية الجملة يتبعه الفاعل ثم بقية الجملة.
وتعتبر اللغة الليبية القديمة هي الأم للهجات الحالية المستخدمة في بعض المناطق مثل جبل نفوسة،غات، غدامس،أوجلة، مرادة، وبالنسبة لموضوع الكتابة الليبية التي كانت مستعملة من قبل الليبين فإن المواد المستخدمة قليلة جداً.
ففي شرق ليبيا عثر علي مجموعة من الحروف منقوشه علي الصخور في كل من مارماريكا والواحات،كما عثر في غرب ليبيا علي نقوش مكتوبة بالحروف الليبية في قرزة ومواقع أخري في جنوب إقليم المدن الثلاث حيث دون بعضها علي المعابد والمباني المنتشرة في هذه المنقطه. ويري البعض أن تكرار كتابات معينة منقوشة علي أبواب المنازل أو قريباً منها ربما كان لها معني خاصاً الغرض منه جلب الحظ أو درء العين الحسود.
وعلي الرغم من إمكانية قراءة العديد من النقوش المكتوبة بالحروف الليبية والتي عثر عليها في الجزائر وتونس إلا أن النقوش الليبية التي عثر عليها في إقليم طرابلس لا زالت صعبة.
إن أقدم نقش ليبي عثر عليه حتي الأن لايتجاوز القرن الرابع ق.م. وفي دوقه(Thuga) بالجزائر عثر علي نقش مدون باللغتين الليبية والفينيقية. وقد جرت الدراسات حول أصل الأبجدية الليبية المستعملة في الشمال الأفريقي ، وقد ظهرت هذه الدراسات أن الليبين إستلفوا من الفينيقيين عدداً من الحروف و فكرة الكتابة كما أضافوا إلي هذه الحروف عدداً كافياً من العلامات لتناسب إستعمالاتهم.وقد إستطاع بعض الباحثين - خاصة الفرنسيين- التعرف علي الأبجدية الليبية معتمدين في ذلك علي نقوش بلغتين ليبية و بونية وجدت في مدينة دقة.
والحروف الليبية التي ظهرت علي الأثار عددها ثلاثون حرفاً وتقرأ الكتابة الليبية من العمود الأيمن ومن أسفل إلي أعلي..
ويبدوا أن هناك علاقة بين اللغة المصرية والليبية القديمة تظهر واضحة في القواعد والمفردات ولابد أن ذلك قد حدث بحكم الجوار والإختلاط وكما هو معروف فإن أية لغة قد تستلف بعض المفردات من اللغات الأخري.
----------------------------
طباعة شخصية
من كتاب :الحضارة الفينيقية في ليبيا
تأليف عبدالحفيظ فضيل الميار
دكتوراه في التاريخ من جامعة لندن
استاد التاريخ القديم
كلية الاداب - جامعة الفاتح
الطبعه الأولي /دار الكتب الوطنيه
مركز جهاد الليبين للدراسات التاريخية
سلسلة الدراسات التاريخية 53

Tuesday, 22 September 2009

صلّى الله على النبي ، البهلول أبوعرقوب ، الهادي حقيق

الشيخ قنيص مبروك العيد اليوم

مبروك العيد اليوم

الشيخ قنيص نوبة مالوف الحادي صاح 1

الله يرحمه و يغفرله ويرحم جميع موتي المسلمين

كيفية الاحتفال بشهر رمضان الكريم

كل عام وانتم بخير بمناسبة حلول شهر رمضان
ثانيا:-
من عادة الليبيين كغيرهم من المسلمين الاحتفال بشهر رمضان الكريم، ولهم في ذلك عادات وتقاليد بعضها بدأ ينطوي بسبب تقاليد الحياة العصرية المتسارعة . ويمكن أن نتحدث عن تلك العادات في المحاور التالية:
الاستعداد لاستقبال رمضان
تبدأ الاستعدادات مع دخول النصف الثاني من شهر شعبان فبعد إحياء ليلة النصف من شعبان تنطلق الحركة وتبدأ التحضيرات أولاً في المنازل .. حيث يحلو للغالبية طلاء بيوتهم قبل رمضان وفرشها بفرش وأثاث جديد ..
ثانيا تنطلق العائلات الليبية إلى الأسواق تشتري لوازم شهر الصياميعتبر شهر رمضان أكبر موسم للتسوق في جميع أشكاله ومنها (الطلاء ـ السجاد ـ المواد المنزلية والكهربائية ـ المواد الغذائية ـ الملابس ـ الأحذية ـ الخ) وغيرها من المواد الأخرىنستطيع القول بأن رمضان يعتبر مهرجان للتسوق العائلي






ومن ضمن التحضيرات لشهر رمضان تجد المحلات التجارية متأهبة لاستقبال الشهر الكريم بأن تزود نفسها بعدد أكبر من البضاعة نظراً لزيادة الطلب وخصوصا مواد تحضير الحلويات التي تعدها نساء العائلة لسهرات ما بعد التراويح. ومع اقتراب حلول شهر رمضان تبدأ الأسرة في شراء اللحوم بكميات كبيرة، خصوصا اللحم البلدي رغم غلاء أسعاره. و يبدأ الناس بالاعتكاف في المساجد وقراءة القرآن الكريم

.. وتتأهب المساجد لإحياء ليالي رمضان وإقامةالمسابقات الدينية









حيث ينتظر الليبيون قدوم هذا الشهر الفضيل بفارغ الصبر ويستقبلونه بالتكبيروالتهليل
رؤية الهلال
شهر الصيام يُعتمد في صومه على رؤية الهلال من عدمه .. ورؤية الهلال لها طابع مميز .. ففي القديم كان الناس يترقبون الهلال وذلك بأن يصعد أحدهم إلى أعلى جبل ليتمكن من الرؤية .. ويكون هذا الشخص معروف في قومه بالصدق .. وعندما تتأكد رؤية الهلال يتم الإعلان عن قدوم أول أيام شهر رمضان المبارك وكانت هذه المهمة غالباً ما توكل للمشايخ في المساجد .. وبعدها تولى أمرها دائرة الأوقاف. وأصبح الهلال الآن يقاس بعمليات حسابية فلكية .. تبين ولادته من عدمها .. ويتم شيوع رؤيته عبر وسائل الإعلام .. وبهذا يكون أول أيام شهر رمضان المبارك

اولا اليوم اللي قبل رمضان

بعد اعلان عن أول يوم في رمضان عادتا تتجمع العائلة كلها في اليوم اللي قبل رمضان عندنا في ليبيا يسمى (الموسم) في بيت الجد لشرب الشاي والعشاء نحن في ليبيا نقوم بعمل الشاي بطريقه تسمى ( عدالة الشاهي) وتضع معه بعض الحلويات كما موضح في الصورة فتتجمع العائلة وتجلس بالكامل حول (العدالة)




أو يقدم مصاحبا له الفول السوداني (الكاكاوية) أو اللوز اى نوع كان




لهدا نقول إن لمة الأهل والأحباب لابد أن يوجد بها العالة
وان تكون الثالته باللوز



اللمه والشاهي واللوز

المسحراتي


عادة المسحراتي ذاك الرجل الذي يقوم بتنبيه الناس لموعد السحور كانت موجودة في مدينة طرابلس والآن غاب المسحراتي من ذاكرة طرابلس .. حيث كان الناس ينتظرون قدومه وقرعه لأبواب بيوتهم .. معلناً لهم بداية السحور قبل أن يبدأ الفجر حضوره عليهم .. وكان المسحراتي يجوب طرقات المدينة حاملاً بين يديه طبل يدق عليه وينشد بصوت

أصحى يا نايم .. وحد الدايم " وكان يقول أيضاً " سهر الليل يا سهر الليل .. عادة حلوة وفعل جميل " وغيرها من العبارات الجميلة التي كان الناس ينتظرونها في شوق




أول يوم في رمضان

ويعتبر شهر رمضان بالنسبة للأسر الليبية شهر التلاقي والتسامح والبركة والإيمان بأن "الأولاد يجتمعون يومياً (اللمة) في منزل الوالد لتناول طعام الإفطار سوياً مع العائلة طوال الشهر الفضيل... اما في الوقت الحالي وللأسف قلت هذه العادة وبدأ الناس يذهبون للفطور في بيت الجد اول يوم في رمضان اما باقي الايام في المنزل فيما عدا في ليلة القدر يجتمعون مرة أخرى في بيت الجد

ويعد شهر رمضان فرصة لصلة الرحم حيث أن "الليبيين يحرصون في شهر رمضان على زيارة الأهل والأقارب والأصدقاء


العشاء
تبدأ النساء الليبيات بإعداد العشاء (الفطور)
ومن ضروريات الإفطار الشوربة التي تسمى في اللهجة الليبية "الشربة " وهي تؤكل طوال أيام رمضان الكريم والبوريك والمبطن والسمبوسك و البيتزا والوجبة الرئيسية كالكوسكسي و البازين او غيرها من الوجبات الليبية. وقبل أن يرتفع الأذان تجتمع الأسرة جالسة على الأرض وتقوم الأم بإعداد القهوة ويحضر الحليب والتمر في انتظار انطلاق مدفع الافطار.






يتناول الصائمون جميعا كبارا وصغارا الحليب والتمر ويختص الكبار باحتساء فنجان القهوة المنكهة عادتا بمذاق حبة الك***ة اليابسة بدلا من الهيل وتنتهي جلسة "تحليل الصيام" بذهاب الرجال في الغالب إلى الصلاة في مسجد الحي ثم يعودون للمنزل لتناول الفطور كما سبق الذكر المكون من صحن الشربة


البوريك



والمبطن



والعصبان




ووجبه رئيسية

كالبازين

الكسكسى



وغيرها من الوجبات الليبية اللذيذة

وهذا شكل المائدة الليبية بصفة عامة


كما أن هناك المشروبات الرمضانية التي تقدم على مائدة الإفطار ويعتمد الليبيون بالدرجة الأولى على العصائر الطبيعية مثل البرتقال والليمون
في وقت الافطار تجلس العائلة أمام التلفاز وتشغل القنوات الليبية لمشاهدة برامج المائدة المعتدة منها الكرتونية كالحاج حمد ومبروك ومبروكة
ومنها المسلسلات التي تتناول الحياة الاجتماعية كيسارها وهيا هكي وشبابكم وقنوات وغيرها من البرامج

موائد الرحمــــن

موائد الرحمن هي تلك الموائد التي يقدمها أهالي طرابلس للغريب وعابر السبيل .. وهذه ميزة يتميز بها كل أهالي ليبيا .. وتقدم هذه الموائد لمن يستحق في الطرقات سواء الداخلية أو حتى الساحلية.. وكذلك يقوم الأهالي بتقديم الفطور لدوريات الشرطة والمرور اللذين لم يغادروا أماكن عملهم .. كذلك هناك موائد إفطار تكون في المساجد حيث يقدم الحليب واللبن والشامية والحلويات والأكل الطرابلسي الشهي .. وكل ذلك طمعا في الأجر من الله سبحانه وتعالى

سهرات رمضان وأكل "السفنز
تمتلئ المساجد في رمضان بالمصلين الذي تتضاعف أعدادهم في الشهر الفضيل رجالاً ونساءً صغاراً وكباراً وخصوصاً لأحياء صلاة التراويح

معظم سكان الأحياء في ليبيا يؤدون صلاة التهجد في العشر الأواخر من شهر رمضان،
بالإضافة إلى الاعتناء الكبير بالروحانيات من قبل الليبيين ومنها إقامة حلقات المديح يومياً في المساجد

بعد الانتهاء من صلاة التراويح يتوجه الناس إلى محلات بيع الحلويات فقط لشراء ما يعرف بالسفنز في ليبيا


والسفنج في تونس والجزائر، وهي حلويات شعبية كما موضحة في الصورة اسفل تعجن بالدقيق والزبدة والسمن قليل من الملح وتقلى بشكل دائري مغلق من الوسط في كثير من الزيت حتى تنضج بانتفاخ أطرافها وجفاف وسطها وتؤكل ساخنة مع العائلة وضيوف رمضان بعد أن تغمس في سكر غير مطحون أو في عسل أو دبس التمر المسمى في ليبيا "رب التمر"

هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 832x638.


والزلابيـه




ويتناول أهل ليبيا عادة الحلويات
الليبية بكلاوة - مقروض - كعك مالح - كعك حلو

غريبة بالحلقوم - غريبة طرابلسية - كعك حلقوم والدبلة
الشارع في رمضان
الطرابلسي في رمضان .. نستطيع وصفه بالهادئ جداً أثناء الفترة الصباحية .. وأغلب المحلات التجارية مغلقة ولا تفتح أبوابها عادة إلا بعد صلاة الظهر .. مع التنويه إلى أن هذا الهدوء سرعان ما يتحول إلى زحمة وربكة مرورية في النصف الأخير من رمضان


أما الشارع في الليل فإنه شارع حركي ممتلئ بالصخب والضجيج وفيه يزداد عدد السيارات .. وعدد الناس الذين يسيرون على أرجلهم لدرجة الربكة في السير وممكن وصفه بأنه شارع لا ينام .. خاصة بعد المنتصف من شهر الصيام حيث يبدأ الناس في التجهيز لعيد الفطر المبارك

ويذكر في سياق آخر اهتمام الليبيين في رمضان "عكس الأشهر الأخرى" بالنشاطات الثقافية التي تقام بكثافة في كل منطقة وحي حيث البرامج الثقافية للجان الثقافة والإعلام، والأمسيات الشعرية التي تقيمها رابطة الكتاب والأدباء وأنشطة الأحياء الجماهيرية وبيوت الثقافة وندوات أدبية في القصة والشعر والفن التشكيلي



وتطوف الشوارع أحياناً حفلات الفرق والرقصات الشعبية وحفلات الفن الشعبي من خلال الرقصات وإقامة المعارض الشعبية التي تحوي التراث والأكلات الشعبية




في ليلة القدر
كما ذكرت سابقا تتجمع العائلة في بيت الجد للفطور ثم صلاة الترويح


والسهر مع الجد ليروي القصص والحكايات وينصحنا و تمضي أوقات الليل في قراءة القرآن وختمه على روح من توفي لهم إن وجد، ومن توفاهم الأجل من أقرب القبائل والأسر

وداع رمضان واستقبال العيد
في العشر الأواخر تبدأ الأسر التجول في الأسواق بعد صلاة التراويح حتى أوقات متأخرة من الليل لاختيار ملابس العيد وما تبقى من لوازم حلويات العيد كما تقوم بعض الأسر بطلاء داخل البيت استعدادا للعيد وتعلق الأضواء الملونة وغيرها من أشكال الزينة





حلويات العيد
تجتمع الجارات وأحيانا نساء الأسرة لصناعة حلويات العيد التي تحتوي في الغالب عدة أنواع أهمها
1_ المقروض ويصنع من السميد ويحشى بالتمر

2_ الكعك ويصنع من الدقيق وهو أنواع
كعك "باسل" أي من غير ملح أو سكر وهو خاص للشاي والقهوة
كعك حلو ويقدم للضيوف مع العصير
كعك محشو بالتمر أو "الحلقوم
3_ الغريبة وتلفظ هكذا "غْرِيِّبَة" وتصنع من الدقيق الأبيض والسمن البلدي وتشكل بهيئة دائرة مغلقة من الداخل



ليلة العيد

وفيها يلبس الأطفال ملابس وأحيانا ينامون بملابس العيد من شدة تعلقهم بها ويسهر الكبار حتى وقت صلاة العيد حيث تجهز النساء البيت والحلويات ويعاد ترتيب البيت لاستقبال الضيوف ووفود المهنئين وعادتا تتجمع العائلة في بيت الجد يوم العيد ويذهب الأطفال إلى الجد والجدة ليأخذوا العيدية وهي مبلغ مالي او هدية يقدمها الجدين للأحفاد


اتمنى اني وضعت الصورة الواضحة للعادات الليبية في رمضان

كل عآإمـ وانتـمْ بـ خ يـر